Ce que tu exprime dans ce bref passage ne s'élève pas au niveau d'une opinion critique bien fondée à l'égard de la performance de l'équipe. C'est un JUGEMENT PRÉJUGE qui attends juste un element8de hasard pour le <br /> <br /> Auriez vous fait le même commentaire si le résultat était autre? NON. Vous allez vous sentire tout simplement impuissant de vous convaincre et convaincre les autres de votre préjugement.<br /> <br /> Et puis il faut que vous comprenez et acceptez que: toute personne, abstraction faite de sa vulnérabilité ou de sa puissance ...a, sans aucune interférence, le droit d'invoquer ce divin auquel elle croit au moment où elle en décide avoir besoin. C'est son droit humain fondamental strictement lié à sa dignité humaine.

لم تنفع قراءة الفاتحة بشكل علني و جماعي الفريق الوطني قبل المباراة إستدرارا للقدرة الإلاهية حتى تتدخل لنصرتهم على منافسيهم ، بمثل ما لم تنقع تلاوة الفاتحة ولا ياسين الإخوان المسلمين الذين لم يستنجدوا بروحانية الدين و ما تفرضه الروحانيات من تعفف و رفعة ، بل إستنجدوا و إستسلموا للأمريكان، و ماك كاين، و برنار هنري لفي، و أمثالهم للوصول إلى سدة الحكم ببلدان ولادتهم لأنه مثلما يعرف الجميع " الإخوان لايعترفون بالأوطان ". قالوا بأن الفرد يولد بالصدفة في مكان ما و ليس بآختياره و نسوا أنه يتدين أيضا بالصدفة و أن أبويه هما الذان ينصرانه أو يهودانه أو ... <br /> <br /> لم تنفعهم تلاوة الفاتحة رغم شكلها العلني الإشهاري المفضوح مدعومة بالصوت و الصورة و تحمل أكثر من إشارة و أكثر من دلالة .<br /> <br /> و رغم أن الفريق الإنقليزي لم يكن إلا ظلا للنسخ المتعددة للفريق الإنقليزي المتعارف و كان بالفعل ضعيفا و في المتناول لم تفلح تلاوة الفاتحة في قلب الموازين و لم يكتب للفريق التونسي لا نصر ضعيف و لا مبين و لم يجعل بقية العرب يدخلون في دين تونس النهضوية أفواجا.<br /> <br /> الأمر كما تمّ و حصل لا يتجاوز أن يكون عملية إشهار مجانية و عملية بروباقندا بدائية ركيكة لحركات الأسلمة المزعومة و " المشبوهة " لشعوب مسلمة بالفطرة، و العادة ،و الثقافة ،و طبيعة الإنتماء ، توظف الدين لتجعل الدين مجرد وسيلة و أداة لتحقيق مآرب و أهداف ساذجة ما أبعد أن تكون عن الروحانيات و الترفع و التعفف .<br /> <br /> لو حصل أن آنتصر الفريق الوطني على نظيره الإنكليزي لأصبحت هذه الصورة محملا دعائيا رهيبا لآنطلاق أبواق الدعاية و البروباقندا الخوانجية لتجعل منه إنتصارا إلاهيا " على غرار الخلافة الربانية السادسة " يعود الفضل فيه لا إلى مقدرات اللاعبين و إنما إلى نصر إلاهي ما كان ليحصل دون افستنجاد بالفاتحة بهذا الشكل المفضوح .<br /> <br /> الفريق الوطني الذي إنتصر على المكسيك عام 78 بثلاثة أهداف 3-1 ، وتعادل مع ألماني 0-0 و آنهزم !؟ بهدف يتيم أمام بولوني 1-0 و كاد يمر إلى الدور الثاني لولا .... لم يكن في حاجة إلى نشر إيمانه بتلاوة الفاتحة بشكل علني . لعل بعضهم قرأها في خلوة مع نفسه إستقواء بها على ضعفه ، فهذا من حقه ولا حرج منه و لا تخوف لأنه يندرج في خانة الإيمان الشخصي و القناعات الحميمية بقدر ما أنها لا تشكل مجالات قابلة للإستثمار و التوظيف تمارسه قوى إستعمارية أو فاشية متربصة ناشرة أتباعها مجندين و مدعومين بكل وسائل الدعاية و البروباقندا و أدواتها لتوظيف أي حدث في خدمة أغراضها الدنيئة و التي لا تريد أن تعلن عن نفسها بوضوح .<br /> <br /> و بما أنه تبين أن الفاتحة بمفردها غير كافية لجلب النصر الإلاهي حتى يدخل الناس في دين الله أفواجا أقترح بآسم الشعب الحلال على المشرفين على الفريق الوطني الحلال أن نرى لاعبي المنتخب المسلمين الطاهرين الحلال تحت أضواء كاميرات حلال للتلفزة الرسمية التونسية الحلال بالصوت و الصورة الحلال يقومون بمراسم الوضوء، أو التيمم إذا كان ماء روسيا غير حلال و لا يحق الوضوء به ، و ذلك بشكل رسمي و تحت مراقبة و إشراف حركة النهضة الممثل الرسمي للإسلام التونسي أو من ينوبها مثل الشيخ العلمي و شرطة الأخلاق المحمودة الذكر التي إقتطع أعضاؤها تذاكر دخول الجنة مجانا و دفعهم حبهم لغيرهم إلى السعي وصاية بهم و عليهم إلى جلبهم إلى جنتهم رغم أنوفهم و رغما عنهم .<br /> <br /> و من باب الوقاية و الإستشراف و السبق أيضا وتفاديا لنواقص محتملة أو مفترضة و حيث نعرف أن " العمل بالنيات " و أنه لا قيمة لأي عمل دون إحسان النية و التصديق حتى بالخرافات و الترهات و الأكاذيب و الخزعبلات فإننا نقترح على الحكومة المدنية للبلاد التونسية و الجامعة التونسية لكرة القدم الحلال المقربة إلى الله أن تنتدب إلى جانب ممرن يشترط في لاعبيه أن يحفظوا الفاتحة و يقيموا الصلاة و يصوموا رمضان و ربما يؤدون الزكاة ، أن ينتدبوا مفتشا و محاسبا على الضمائر و القلوب غلى غرار محاكم التفتيش بالقرون الوسطى يتولى الإشراف على " كاستينق " إنتداب أعضاء الفريق القومي .<br /> <br /> و بذلك نكون و لا شك قد وفرنا الشروط المؤهلة التي بفضلها ستدخل بلادنا والفريق المخونج الحلال مرحلة الإنتصارات مثلما دخل الإخوان المسلمون سجلات التاريخ الحديث على موجات مراكز النفوذ الإمبريالي وحواسيب و هواتف الجمعيات غير الحكومية الصهيونية الممولة أمريكيا و خليجيا و بتلاوة الفاتحة من الشيخ القرضاوي و من لف لفه من دعاة أسواق المزاد العلني .

"on ne cesse matin midi et soir d'invoquer Allah"<br /> <br /> Soyons "fatalistes" et avouons que c'est bien commode de mettre nos "échecs" sur le dos d'Allah...qui n'en peut mais, le pauvre... <br /> <br /> Cela fait tellement partie des expressions consacrées (sic) que dans le langage courant on use, abuse et mésuse de "Allah ghaleb"...de "rabbi yfarrej"...ou encore de "yaamel Allah téouil"...<br /> <br /> <br /> <br /> Gageons qu'en cas de succès (faut pas rêver…) au Mondial 2018, on se félicitera et se congratulera d'une réussite qu'on ne devra qu'à l'excellence de nos valeureux footeux Aigles de Carthage (lesquels aigles n'ont jamais existé à Carthage…)...Et qu'en cas d'échec (le plus probable…) l'on mettra "notre" déconvenue au passif d'Allah...puisque "hakka hab rabbi"...(c'est ainsi que Dieu l'a voulu)…car c'est à lui que revient le dernier mot : "Allah ghaleb" n'est-ce pas ?<br /> <br /> Maxula.